fatimah_a_d@
أكد القاضي السابق الدكتور صالح الشبرمي لـ«عكاظ» أن عقوبة «العصابات الإجرامية» قد تصل إلى القتل إذا ثبت وجود سوابق قضائية ونظر إلى شناعة الفعل الجرمي امتثالاً لقوله تعالى «إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض».
وقال الشبرمي إن إخافة الآمنين وترويع المستأمنين والاعتداء على رجال الأمن عمل إرهابي مشين حرمته الشريعة الإسلامية وجرمته الأنظمة المرعية، مبيناً أن رجال الأمن ليسوا لقمة سائغة لكل من يريد زعزعة أمن الوطن واستقراره وإثارة الفوضى بتنظيم عصابات تمارس الإرهاب والجريمة من خطف ودهس.
وأكد الشبرمي أن الجريمة تَعظُم وتتضاعف العقوبة ويستحق مرتكبها الجزاء الرادع بكل حزم وعزم إذا ارتكبت بحق رجال الأمن وحماة البلاد بعد الله عز وجل، ولا يصح التعاطف معهم ولا كفالتهم ولا الدفاع عنهم بأي شكل من الأشكال إذا ثبت قصدهم الجرمي وضلوعهم بالجريمة، بل يجب أن يسلموا للعدالة ويأخذوا جزاءهم الرادع لقاء فعلهم المشين.
أكد القاضي السابق الدكتور صالح الشبرمي لـ«عكاظ» أن عقوبة «العصابات الإجرامية» قد تصل إلى القتل إذا ثبت وجود سوابق قضائية ونظر إلى شناعة الفعل الجرمي امتثالاً لقوله تعالى «إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض».
وقال الشبرمي إن إخافة الآمنين وترويع المستأمنين والاعتداء على رجال الأمن عمل إرهابي مشين حرمته الشريعة الإسلامية وجرمته الأنظمة المرعية، مبيناً أن رجال الأمن ليسوا لقمة سائغة لكل من يريد زعزعة أمن الوطن واستقراره وإثارة الفوضى بتنظيم عصابات تمارس الإرهاب والجريمة من خطف ودهس.
وأكد الشبرمي أن الجريمة تَعظُم وتتضاعف العقوبة ويستحق مرتكبها الجزاء الرادع بكل حزم وعزم إذا ارتكبت بحق رجال الأمن وحماة البلاد بعد الله عز وجل، ولا يصح التعاطف معهم ولا كفالتهم ولا الدفاع عنهم بأي شكل من الأشكال إذا ثبت قصدهم الجرمي وضلوعهم بالجريمة، بل يجب أن يسلموا للعدالة ويأخذوا جزاءهم الرادع لقاء فعلهم المشين.